The Single Best Strategy To Use For الأسئلة الاستفزازية في المقابلة الشخصية
The Single Best Strategy To Use For الأسئلة الاستفزازية في المقابلة الشخصية
Blog Article
واليوم من خلال مقالتنا عبر منصة تجارتنا سنبين أهم الأسئلة الاستفزازية في المقابلة الشخصية.
مثال :”أرغب في العمل معكم لأن شركتكم معروفة بابتكارها وريادتها في السوق، أعتقد أن مهاراتي وخبرتي في مجال البرمجيات يمكن أن تساهم بشكل كبير في تحقيق أهداف الشركة وتطوير منتجاتها.”
في الواقع يعتبر من أهم الأسئلة الاستفزازية في المقابلة الشخصية التي قد يجري سؤالها للمتقدم عند التقدم لمقابلة عمل:
مظهرك مهم جدًا عند المقابلات لأنه يعطي الانطباع الأول عنك.
على الرغم من أن هذا السؤال يبدو بسيطًا؛ إلا أنه إجابته تحمل الكثير من المعاني التي يهتم بها أصحاب العمل، لأن المرشح يجيب عنه بشرح وجيز عن خلفيته التعليمية وتاريخه المهني وأهم إنجازاته.
الهدف من طرح هذا السؤال تقييم ولاء المرشح تجاه الشركة، ومدى حرصه على الاستمرار بها، للسيطرة على معدل دوران الموظفين.
قد تبدأ أنت في الإجابة وطرح رأيك بكل ثبات واقتناع ودفاع رغم أن المقابلة هنا قد استطاع بذكاء أن يخرجك منها تمامًا لتتحول إلى مناظرة فكرية أو سياسية أو عقائدية لتكون أنت الخاسر في النهاية لأنه استطاع أن يجعلك تنجرف وتنحرف نور الإمارات عن الاتجاه الصحيح للمقابلة وأنها ليست إطلاقًا لشرح الأفكار، فيما يلي أبرز الأمثلة على الأسئلة الاستفزازية التي تُطرح في المقابلة الشخصية.
يهدف المحاور من هذا السؤال إلى معرفة ما إذا كان المرشح مستمعًا جيدًا ويمكنه التقاط جميع تفاصيل السؤال.
احرص على الحصول على قسط كافٍ من الراحة وتهدئة أعصابك قبل التوجه للمقابلة.
الجواب: يقيس هذا السؤال مدى قدرة الشخص على التفكير والتخطيط لمستقبله، فيذكر قدراته التي ستساعده على تطوير نفسه، وأنه ستساعده على حل المشكلات؛ وبالتالي سيتمكن من الوصول إلى منصب رفيع بعد خمس سنوات.
الفرق بين اسئلة المقابلات الشخصية هو كيفية إجراءها فقط، أما أهدافها فهي نور واحدة، اتخاذ قرار توظيف شخص محدد لوظيفة محددة، المقابلة الفردية تكون بينك وبين مسؤول التوظيف أو مجموعة مسؤولين، لكنك تكون وحدك فيها وليس هناك من ينافسك، القدرة على التعريف بنفسك في المقابلة الشخصية الفردية أفضل بكثير من غيرها من المقابلات.
العديد من الموظفين يعانون من هذا السؤال، الإجابة عن ذلك السؤال تكون من خلال ذكر الخبرات والمهارات التي يمتلكها الشخص من أجل ذلك الموقع.
ويمكن أن تكون الإجابة على هذا السؤال كما يلي: "عندما كنت أعمل في خدمة العملاء تلقيت شكوى من عميل بخصوص منتج ما، لكنني أهملت إبلاغ المتخصصين، حتى أبلغني أحد الزملاء بتكرار العميل شكواه، أدركت وقتها أنني ارتكبت خطأ وقدمت اعتذاري للعميل وعملت على حل المشكلة".
في الغالب يُوجه هذا السؤال للمتقدمين للوظائف القيادية، إذ يقيم المحاور من خلاله مهارة المرشح في صنع القرار وقدرته على التفكير بوضوح.